رسالة ويلك إلى أشر وراÙيوس ÙÙŠ بغض القرآن والانبهار بلغته 23 أغسطسØŒ 201718 ديسمبرØŒ 2020 Ù…Øمد جمال صقر …إني لأضع مخاوÙÙŠ كلها من دين Ù…Øمد ÙÙŠ هذه الرسالة! “لن Ø£Ø¨Ø±Ø Ø§Ù„Ù‚Ø±Ø¢Ù† Øتى أكش٠Øقيقته للكنيسة اللاتينية، وهي تعلم قدرا كبيرا من هذه الØقيقة. ولن أضعه ÙÙŠ اللسان اليوناني لمجرد الÙخر بما أعلمه من أسرار هذه اللغة وهو قليل، ولكني أستعين بتجارنا الذين يختلÙون إلى بلاد الإسلام، ÙÙŠ الØملة على كتاب الإسلام، والكش٠عما ينطوي عليه من زيÙØ› Ùأنا على صلة ببعض المسيØيين الذين يختلÙون إلى Øلب ÙˆÙارس وبلاد أخرى، يذهبون إليها ÙŠØملون رسالة Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ ÙˆÙŠØ³ØªØ¸Ù„ÙˆÙ† بعنايته. ولننس ما تقترÙÙ‡ كنيسة روما من الأÙعال الÙظة، ولنذهب إلى كل مكان ننشر كلمة Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ ÙÙŠ جميع الأمم، ولننس قساوستها المهيمنين على أقدارها؛ Ùإني أرى العبء الأكبر على كاهل الكنيسة الرومانية هو قرآن Ù…Øمد، وأنا أريد هنا أن أشغل Ù†Ùسي بهذه القضية Øتى يقبض الله روØÙŠ! أريد أن أدرس القرآن بلغة القرآن، وأوÙر الجهد لتÙسيره والØملة عليه بلغته، وهذه اللغة هي العربية. وكما ترون لم أقنع بعد بما لدي من علم ÙÙŠ هذه اللغة، وآمل أن يعينني الرب القدير على أداء المهمة؛ Ùلعله لا يغيب على الدارس المدقق أن القرآن على رغم ما Ùيه من تجدي٠ونقد لدين المسيØØŒ Ùإن براعته اللغوية تÙوق الوصÙØ› Ùكأنه يدس لنا السم ÙÙŠ العسل؛ Ùلنكش٠عن هذا الوجه Ùيه! ولقد ترجمت جزءا كبيرا منه إلى اللاتينية واليونانية على مبلغ ما أعلم من هذين اللسانين، لأذيعه ÙÙŠ الجامعات المسيØية، وكنت أتوقع أن يعيننا على الإيمان بالله، Ùإذا بي أكتش٠Ùيه زيÙا، ودعوات للشقاق، وعداء للرب ابن الله الذي يزعم أنه ينصره، وتجدي٠مغل٠ÙÙŠ بلاغة باهرة! Ùهل يريد المسلمون نصرة ديننا ونØÙ† نرى سيو٠الترك مصلتة على رقابنا! قد بينت كي٠يستعين باللغة ÙÙŠ نشر شروره Øين يبدأ بقوله بسم الله الرØمن الرØيم، وهي كلمات طيبة، لو لم يكن هدÙها الطعن على الثالوث، وعلى اسم الأب والابن ÙˆØ§Ù„Ø±ÙˆØ Ø§Ù„Ù‚Ø¯Ø³. إني لأضع مخاوÙÙŠ كلها من دين Ù…Øمد ÙÙŠ هذه الرسالة”ØŒ 115-116.